منتديات الحياه
السلام عليكم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
ادارةالمنتدي
منتديات الحياه
السلام عليكم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
ادارةالمنتدي
منتديات الحياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الحياه - عام اسلامى اجتماعى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

المنتدى مفتوح لمشاركات الزوار من مواضيع وردود ويشرفنا انضمامك لأسرتنا


 

 خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أميرة بكلميتى
1
أميرة بكلميتى


عدد المساهمات : 2584
نقاط : 6743
تاريخ التسجيل : 27/08/2010
انثى خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  Egypt_a-01
خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  Imageخلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  Allhom11خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  177708


الاوسمه خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  6

خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  Empty
مُساهمةموضوع: خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2    خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 21, 2011 9:52 pm




يا أستاذ: هل لنا من قواعد الإسلام رؤية لذلك الأمر؟
قال الأستاذ: هيا لنتصفح من كتاب:
سماحة الإسلام في معاملة غير المسلمين - المؤلف : د. عبد الله بن إبراهيم اللحيدان
أستاذ مشارك بقسم الدعوة والاحتساب - كلية الدعوة والإعلام - جامعة الإمام

  • عبر تاريخ دولة الإسلام كان يعيش في داخلها غير المسلمين في مراحل قوتها وضعفها ، فلم يجبروا على ترك معتقداتهم أو يكرهوا على الدخول في الإسلام ، والقاعدة العظمى في الإسلام أن لا إكراه في الدين ، ولذا فقد عاش الذميون وغيرهم في كنف دولة الإسلام دون أن يتعرض أحد لعقائدهم ودياناتهم
  • قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
  • ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ
    قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ
    وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا
    انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) ) سورة البقرة
  • إن الإسلام لم يقم على اضطهاد مخالفيه أو
    مصادرة حقوقهم أو تحويلهم بالكره عن عقائدهم أو المساس الجائر لأموالهم
    وأعراضهم ودمائهم وتاريخ الإسلام في هذا المجال أنصع تاريخ على وجه الأرض .
  • سماحة في المعاملة : أما
    في مجال المعاملات والآداب فتتجلى صور عظيمة من السماحة ، فلقد بنى
    الإسلام شريعة التسامح في علاقاته على أساس متين فلم يضق ذرعا بالأديان
    السابقة ، وشرع للمسلم أن يكون حسن المعاملة رقيق الجانب لين القول مع المسلمين وغير المسلمين فيحسن جوارهم ويقبل ضيافتهم ويصاهرهم حتى تختلط الأسرة وتمتزج الدماء .
  • قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
( الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (5) ) سورة المائدة
وشرع الإسلام مواساة غير المسلمين بالمال عند الحاجة فشرع للمسلم أن يعطيهم من الصدقة و يهدى إليهم و يقبل هديتهم و يواسيهم عند المصيبة و يعود مريضهم و يهنئهم بما تشرع فيه التهنئة كالتهنئة بالمولود والزواج و يناديهم بأسمائهم المحببة إليهم
تأليفا لهم. ولذا فإن من يتأمل أحكام الإسلام وتاريخ المسلمين يجد أنه لا
يمكن أن يقوم مجتمع تحترم فيه الحقوق والواجبات كما في دولة الإسلام ، وفي
أوج عزة دولة الإسلام وقوتها كان يوجد من غير المسلمين العلماء والأدباء
والأطباء والنابغون في مختلف الفنون والأعمال ، وهل يمكن أن يكون لهؤلاء
ظهور ونبوغ في أعمالهم لولا سماحة الإسلام ونبذه للتعصب الديني .
إن المعاهد في بلد الإسلام لا يعيش على هامش المجتمع بل يشارك ويخالط أفراد المجتمع .

  • من سنن الرسول.
  • لقد أطلق الإسلام على غير المسلمين الذين لهم ذمة أهل الذمة وعاملهم بها وهي تعني: العهد والأمان والضمان ، والحرمة والحق وهو عهد منسوب إلى الله عز وجل وإلى الرسول صلى الله عليه وسلم قال ابن الأثير : "وسمي أهل الذمة لدخولهم في عهد المسلمين وأمانهم" .
  • رحمته صلى الله عليه وسلم بالخلق عامة وهو الذي
قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :: { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ } سورة الأنبياء 107

  • فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : « لا يرحم الله من لا يرحم الناس » ، وكلمة الناس هنا تشمل كل أحد من الناس ، دون اعتبار لجنسهم أو دينهم
  • وقد ساق البخاري في باب رحمة الناس والبهائم حديث النبي صلى الله عليه وسلم قال الرسول صلى الله عليه وسلم : : « ما من مسلم غرس غرسا فأكل منه إنسان أو دابة إلا كان له صدقة » ، فدين الإسلام دين السماحة والرحمة يسع الناس كلهم ويغمرهم بالرحمة والإحسان .
  • وجاء الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : « يا رسول الله ادع الله على ثقيف فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : : ( اللهم اهد ثقيفا ) ، قالوا يا رسول الله ادع عليهم ف قال الرسول صلى الله عليه وسلم : : ( اللهم اهد ثقيفا ) ، فعادوا فعاد فأسلموا » فوجدوا من صالحي الناس إسلاما ووجد منهم أئمة وقادة .
  • وكان صلى الله عليه وسلم يقبل هدايا مخالفيه من غير المسلمين.
    وقد قرر الفقهاء قبول الهدايا من الكفار بجميع أصنافهم حتى أهل الحرب قال في المغني : "ويجوز قبول هدية الكفار من أهل الحرب لأن النبي صلى الله عليه وسلم قبل هدية المقوقس صاحب مصر " .
  • وكان صلى الله عليه وسلم يعامل مخالفيه من غير المسلمين في البيع والشراء والأخذ والعطاء ، فعن عائشة رضي الله عنها قالت : « توفي النبي صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي بثلاثين . يعني : صاعا من شعير » .
  • وكان صلى الله عليه وسلم يأمر بصلة القريب وإن كان غير مسلم فقال لأسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما : « صلي أمك » .
  • قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ::
( وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14)) سورة لقمان

  • قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (وَاعْبُدُوا
    اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
    وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي
    الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ
    السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ
    كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا (36)) سورة النساء

    • قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ::
    (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا
    وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا
    تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ
    تَعْمَلُونَ (Cool) سورة العنكبوت

    • وفي المدينة حيث
      تأسس المجتمع الإسلامي الأول وعاش في كنفه اليهود بعهد مع المسلمين وكان
      صلى الله عليه وسلم غاية في الحلم معهم والسماحة في معاملتهم حتى نقضوا
      العهد وخانوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أما من يعيشون بين المسلمين
      يحترمون قيمهم ومجتمعهم فلهم الضمان النبوي ، فقد ضمن صلى الله عليه وسلم
      لمن عاش بين ظهراني المسلمين بعهد وبقي على عهده أن يحظى بمحاجة النبي صلى
      الله عليه وسلم لمن ظلمه ف قال الرسول صلى الله عليه وسلم :« ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة »


    • . وشدد الوعيد على من هتك حرمة دمائهم ف قال الرسول صلى الله عليه وسلم :« من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاما » ،
      تلك صور من سماحة النبي صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين وهو ما سار
      عليه الصحابة رضي الله عنهم والتابعون من بعدهم وهو ما سأعرض له في المطلب
      التالي .
    • ولم يعرف في تاريخ المسلمين الطويل أنهم ضيقوا على اليهود والنصارى
      أو غيرهم أو أنهم أجبروا أحدا من أي طائفة من الطوائف اليهودية أو
      النصرانية على اعتناق الإسلام
    • . يقول توماس آرنولد : "لم نسمع عن أية محاولة مدبرة لإرغام غير
      المسلمين على قبول الإسلام أو عن أي اضطهاد منظم قصد منه استئصال الدين
      المسيحي " .
    من سنة الخلفاء و أبي بكر إقتداء بالرسول

    • لقد كان
      عهد الخلفاء الراشدين امتدادا لعهد النبي صلى الله عليه وسلم وشهد صورا من
      سماحة الإسلام في معاملة غير المسلمين من إعانتهم بالمال أو النفس عند
      الحاجة ، ومن كفالة العاجز منهم عن العمل أو كبير السن ، وغير ذلك . وهذا
      هو ما سار عليه الخلفاء الراشدون رضي الله عنهم في صدر الإسلام في معاملتهم
      لأهل الذمة ، وأسوق هنا بعض الشواهد والأمثلة التي تبين سماحة الصحابة رضي
      الله عنهم في معاملة غير المسلمين .
    • وكان أبو بكر رضى الله عنه يوصي الجيوش الإسلامية بقوله :" وستمرون على قوم في الصوامع رهبانا يزعمون أنهم ترهبوا في الله فدعوهم ولا تهدموا صوامعهم "
    من سنة عمر بن الخطاب إقتداء بالرسول

    • فمن صور السماحة في المعاملة ما روي عن عمر رضي الله
      عنه أنه لما قدم الجابية من أرض الشام استعار ثوبا من نصراني فلبسه حتى
      خاطوا قميصه وغسلوه وتوضأ من جرة نصرانية . وصنع له أهل الكتاب طعاما فدعوه
      فقال أين هو قالوا: في الكنيسة فقال لعلي رضى الله عنه : اذهب بالناس فذهب
      علي رضى الله عنه بالمسلمين فدخلوا فأكلوا وجعل علي رضى الله عنه ينظر إلى
      الصور وقال: ما على أمير المؤمنين لو دخل فأكل .
    من سنة سلمان و أبو الدرداء إقتداء بالرسول

    • وصلى سلمان وأبو الدرداء رضي الله عنهما
      في بيت نصرانية فقال لها أبو الدرداء رضى الله عنه: هل في بيتك مكان طاهر
      فنصلي فيه ؟ فقالت طهرا قلوبكما ثم صليا أين أحببتما فقال له سلمان رضى
      الله عنه : خذها من غير فقيه .
    • إن الدعاء لغير المسلمين وفق ضوابط الشرع من أعظم صور التسامح في
      الإسلام ومن محاسنه الكبرى التي تنظر إلى الإنسان نظرة تكريم وعناية ، وفي
      الدعاء استمالة ظاهرة لقلب المدعو فكل أحد يتمنى من الناس الدعاء له بالخير
      ، ومن هنا قال ابن عباس رضى الله عنه لو قال لي فرعون : بارك الله فيك قلت
      : وفيك ، وفرعون قد مات.
    من سنة مجاهد إقتداء بالرسول

    • وعن مجاهد قال كنت عند عبد الله بن عمرو رضى الله عنه وغلامه يسلخ شاة فقال: « يا غلام إذا فرغت فابدأ بجارنا اليهودي فقال رجل من القوم : اليهودي أصلحك الله ؟ قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بالجار حتى خشينا أو روينا أنه سيورثه » .
    • قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
    (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا
    وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى
    وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ
    وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
    إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا (36)) سورة
    النساء
    من سنة عمر بن عبد العزيز إقتداء بالرسول

    • وفي خلافة عمر بن عبد العزيز رحمه الله
      كتب إلى عدي بن أرطأة : وانظر من قبلك من أهل الذمة قد كبرت سنه وضعفت
      قوته وولت عنه المكاسب فأجر عليه من بيت مال المسلمين ما يصلحه.
    من سنة القاضي أبي يوسف إقتداء بالرسول

    • وفي عهد الرشيد كانت وصية القاضي أبي يوسف له بأن يرفق بأهل الذمة
      حيث يخاطبه بقوله : "ينبغي يا أمير المؤمنين أيدك الله أن تتقدم في الرفق
      بأهل ذمة نبيك وابن عمك محمد صلى الله عليه وسلم والتفقد لهم حتى لا يظلموا
      ولا يؤذوا ولا يكلفوا فوق طاقتهم ولا يؤخذ من أموالهم إلا بحق يجب عليهم"
    قال الأستاذ:كما ترى يا بني إن الله أوصانا بحسن معاملة الذمي و أهل الكتاب
    قال التلميذ: يا أستاذ لكني أرى بعض المسلمين يعاملون أهل الكتاب و الذميين بجفاء
    قال الأستاذ: يا بني من وافق القرآن و سنة الرسول و سنة الخلفاء فذلك الصحيح
    أما من خالف ذلك فله أن يفهمه المسلمون الصحيح من الدين
    حتى يصحح تعامله و يتوب إلى الله على مخالفة سنة الرسول.
    أما يا بني إن تعامل المسلمون بالإسلام بحقه لأحبهم كل من عاملهم
    فلكم أسلم ذمي من معاملة تاجر أو عامل مسلم يتعامل بخلق الإسلام



    • قال الله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
    ( تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
    يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ
    فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ
    وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا
    وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) )


    • ما كتب يحتمل الخطأ و السهو و النسيان * كل الكلام عليه يرد إلا كلامه ووحيه الرحمن.
    • ما كان فيه من خير فمن الله * و ما كان من ذلل أو سوء فمني و من ذلك الشيطان.
    • كل الخلائق تبلى و تزول * و لا يبقي إلا الإله الخالق ذو الجلال و الإكرام.
    • عن كل خط و خطوة و سعي و ممشى يسأل المرء * فإلا عند الله يكرم أو يهان.
    • عمر قصير و عمل يسير فهيا لنعمل لننهض * من أجل الدنيا لرضا الله ذي الجلال و الإكرام..




















خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2  Clear
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خلق المسلم مع غير المسلم الذمي 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحياه :: اسلامى :: القسم الاسلامى-
انتقل الى: