منتديات الحياه
السلام عليكم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
ادارةالمنتدي
منتديات الحياه
السلام عليكم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
ادارةالمنتدي
منتديات الحياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الحياه - عام اسلامى اجتماعى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

المنتدى مفتوح لمشاركات الزوار من مواضيع وردود ويشرفنا انضمامك لأسرتنا


 

 مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جيهان

جيهان


عدد المساهمات : 325
نقاط : 759
تاريخ التسجيل : 09/09/2010
انثى مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس Egypt_a-01
مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس Imageمرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس Allhom11مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس 177708



مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس Empty
مُساهمةموضوع: مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس   مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 14, 2011 11:49 pm

مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس

يصبح المهر بالغاً جنسياً عندما يبلغ الشهر التاسع من عمره، ويستطيع المهر ذي السنتين من عمره أن يمارس المقارنة الجنسية مع ست أفراس في أول فصل من فصول خصوبته ولكن يجب تعريضة على الأفراس المتمرسات بالجنس.
وأكثر ما تظهر عليه علامات هذا البلوغ على أعضائه التناسلية، وتبدو عنده الرغبة في تلقيح الفرس ويصبح قادراً على الاعقاب.

أما الفرس فتبلغ هذه المرحلة في عمر يتراوح ما بين السنة والسنة والنصف، وتسمى هذه المرحلة التي تمر بها الفرس «مرحلة الحيال» وهي حالة فيزيولوجية تمر بها كل فرس سليمة صالحة للتربية تطلب فيها الذكر لتلقيحها.
تتميز هذه المرحلة بتغيرات كبيرة في الأعضاء التناسلية الداخلية والخارجية، كما تحصل تغيرات واضحة على تصرفات الفرس وسلوكها.

أما العلامات الخارجية فتكمن في ظهور إحمرار واضح على أعضاء الفرس التناسلية الخارجية وهذا الإحمرار نتيجة تدفق الدماء إلى هذه الأعضاء. يرافق هذا الإحمرار إفرازات مخاطية لزجة من المهبل على شكل خيوط رفيعة.
وخلال هذه الفترة، وفي أوقات متلاحقة نلاحظ أن الفرس تبول باستمرار، كما أن حياءها إضافة إلى إحمراره، يظهر فيه البظر من حين إلى آخر ما يعني أنها تبحث عن الحصان، كما أن تصرفاتها تتغير وتصبح غريبة، فتراها تقفز على رفيقاتها، وعند تنظيفها من قبل الإنسان فإنها تقوس ظهرها، وتباعد بين رجليها وتظهر البظر. كما نلاحظ كثرة شربها للماء باستمرار، مع ضعف قابليتها للأكل.
ويصعب الاعتماد على الفرس الحائلة للقيام بعمل ما فالعمل الذي تنجزه عادة بسهولة وبراعة يصعب عليها القيام به أثناء الحيال ذلك أنها خمولة وكسولة وبطيئة الحركة. وقد تتحول الفرس الهادئة الودودة في الفترات العادية إلى فرس عصبية شرسة عند حيالها. وهناك حالات أيضاً نقيضة لذلك، فإذا كانت عادة شرسة الطباع فإنها في فترة الحيال تصبح هادئة لينة الطباع. ولكن بالطبع هذا الحالة هي الأقل انتشاراً.
أما مدة الحيال فهي تتراوح بين ثلاثة إلى عشرة أيام.
ومع تقدم الفرس بالسن تخف عندها شدة الحيال. كما أن مجيء الحيال في الربيع عادة ما يكون صارخاً وعلاماته شديدة الوضوح. أما حيال الخريف والشتاء فيكون هادئاً وأحياناً غير واضح، مما يعني أن لدرجة الحرارة التأثير الأكبر على إفراز الهرمونات الجنسية الداخلية.
بعد التلقيح وحدوث الحمل، تخف تدريجياً علامات الحيال، وسرعان ما تختفي، فلا تظهر مجدداً وإذا ظهرت علامات الحيال بعد فترة وجيزة من تلقيح الفرس، وقبل حلول الموعد الثاني للحيال، الذي يأتي بعد فترة 21 ــــ 28 يوماً، يكون هذا الحيال كاذباً، ولا يجوز أبداً تلقيح هذه الفرس مجدداً، لأن هذا حتماً يؤدي إلى الإجهاض.
إن الحيال المتكرر وغير المنظم عند الفرس يوحي بوجود خلل هرموني في إفرازات الغدد الجنسية، وهذا يعتبر حالة مرضية تستدعي علاجاً دقيقاً يحدده الطبيب البيطري.

الضراب أو الجماع
يجب أن يتم الضراب أثناء فترة الحيال، وعملية ترويض الفرس لقبول التزاوج تبدأ قبل اتصالها بالفحل، فهناك التسهيلات الموضوعية، وقابلية الفرس، وإيجاد الشريك المناسب.
فيجب مراعاة نوع الفرس وطلعتها وهيئتها لتأمين مجيء نسل من نفس النوع كذلك يجب اختيار الفحل المناسب لنفس هذه الاعتبارات، ويجب: ألا يتم التزاوج إذا كانت الفرس ضعيفة أو سيئة الأخلاق أو دميمة الخلقة.
ويجب أيضاً أن يكون الفحل جميل الطلعة ذو سمعة طيبة ولو سجل مشرف، فالحصان العربي الأصيل يضيف من صفات المهور القادمة ما هو جيد ممتاز.
وإذا كان الفرس سمينة تعطى دروساً تدريبية مع التقليل من الأعلاف، وفي حالة الهزال، والضعف تزاد لها الاعلاف.
وأفضل وقت للجماع هو أواخر فصل الشتاء وبداية الربيع لتوفر العلف الأخضر والطقس المعتدل.
ويجب فحص الفرس قبل النزو، فيجب أن تكون جميع الأغشية المخاطية طبيعية، ليس بها احتقان دال على ارتفاع درجة الحرارة وبالتالي عدم وجود أي نوع من أنواع الحمى كما يستحسن قياس درجات الحرارة، ويلاحظ عدم وجود أي إفرازات مهبلية غير طبيعية.

عملية إغواء الحصان:
الوقت المناسب لحدوث الحمل هو الوقت الذي تسمح فيه الفرس لحصان السفاد بتضريبها دون أن تبدي أية مقاومة. ولتسهيل هذه العملية، يؤتى بهذه الفرس أثناء فترة الحيال المذكورة، ويفصل بينها وبين الحصان بحائط خشبي ارتفاعه متر ونصف المتر. إن هذا الحائط يحمي حصان السفاد من مقاومة الفرس، ومن لبط قوائمها في حال رفضها للضراب، كما أن هذه الطريقة تحمي السائس أيضاً الذي يقود الحصان بيده. ونستعمل لهذه الغاية الحصان الهادئ الخبير، فيوقفه سائسه من جهة باتجاه الحائط، ونوقف الفرس من الجهة المقابلة، فإذا أبدت رغبة بالضراب فإنها تدع الحصان يشتم حياءها، وتتقبل منه بعض العضات الخفيفة على سبيل المداعبة. وتبقى هادئة، وتبعد قائمتيها الخلفيتين، وتظهر بظرها وتبول.
أما إذا كانت غير مستعدة للضراب فإنها تحاول الهرب وتصرخ وتضع ذنبها بين قدائمها و لا تفتحهما.
إن أول ضراب للفرس يكون عادة صعب جداً. فهي ترفض الحصان حتى في أوج صياحها. وهذا الرفض ينجم عادة عن الحياء وعدم الخبرة.

والضراب عادة على نوعين: أ ــــ ضراب طبيعي. ب ــــ ضراب صناعي.

الضرب الطبيعي
إن هذا الضراب هو الأكثر شيوعاً حتى الآن في مختلف دول العالم. ويكون هذا الضراب على طريقتين مختلفتين:

أ ــــ الطريقة الأولى: أو الطريقة الحرة للضراب: وهي أن تترك الخيول مع بعضها في المراعي الطبيعية، فيضرب الذكر الأنثى الحائلة، أو يتم إطلاق الذكر الفحل على مجموعة من الإناث، يلقح ما يشاء منها دون مراقبة، أو معاونة من أحد، وهذه الطريقة قديمة وعقيمة النسل، وغالياً ما تنهك الحصان لقفزه على الأفراس نفسها بضع مرات. وقد تضربه الإناث التي لا تريده فتخرجه.

ب ــــ الطريقة الثانية للضراب الطبيعي: تعتمد على تثبيت الفرس أثناء الضراب. وهذه الطريقة أفضل من الطريقة الأولى لأنها تمكن من مراقبة الخيول، وتمنع أذية حصان السفاد من قبل الفرس، خاصة إذا كانت هائجة وشرسة.
عندما يعرف المزارع أن إحدى الأفراس قد أصبحت جاهزة للجماع يكلف الطبيب البيطري بتحديد وقت الإباضة بالضبط، أي عندما تصبح البويضة الناضجة مستعدة للتلقيح وعندها يرتب وقت الجماع لكي يحصل الحمل إذ أن الحيوانات المنوية للحصان تظل ذات فاعلية للتلقيح لمدة 48 ساعة، فإذا لم تحصل الإباضة في هذه المدة فإن الجماع يكون غير ذي جدوى. فيمكن أن يتم تقديم الحصان إلى الفرس من خلال بعض الحواجز أو الأبواب ويجب ملاحظة ردة فعل كل منهما للآخر، وتكون الأفراس العذارى عصبية عادة في الوقت الذي يهتاج فه الفحل ويصرخ ويقفز محاولاً الجماع. عندها ربما ترفسه بقائمتيها الخلفيتين. ولكن إذا ظهرت هادئة فمعنى ذلك أنها تقبل الجماع.
أما في حالة الخوف من الرفس فيجب أن تكون الفرس مكبلة بحبال خاصة بالرسغ عند القوائم الخلفية، ويمر الرباط بين القوائم الخلفية ليربط مجدداً بالعنق كي يمنعها من أن تؤذي الحصان. أما الفرس الهادئة فيحتاج تثبيتها إلى رباط يمتد من القائمة الخلفية اليسرى عبر الجهة اليمنى للعنق، ومن ثم إلى القائمة اليمنى. وإذا كانت خبرة المربي كافية في هذا المضمار فإنه يحدد عادة الوقت المناسب للضراب ويستطيع تثبيت الفرس بواسطة الرسن دون اللجوء إلى الحبال وتوضع أحياناً في الحوافر الخلفية للفرس أخفافاً خاصة، وقد نضعها أحياناً في القوائم الأمامية للحصان تفادياً لحصول الأذية. وإذا كان الحصان عصبياً، نضع على فمه كمامة جلدية لنمنعه من العض المؤذي للفرس، وبالإمكان أيضاً تغطية الفرس في الجزء الممتد من الغارب إلى الصهوة بقطعة غليضة من الجلد للغرض نفسه. أما إذا كان العض لإثارة الفرس وحسب، ولا يسبب أذية للفرس فلا بأس به.
والأفراس التي تضرب عادة للمرة الأولى يوضع في فمها اللجام.
بعد تثبيت الفرس يلف ذنبها عند اتصاله بالردف بقطعة رطبة من القماش لحماية عضو الحصان من الإصابة فقد تجرحه شعرات الذنب. ويؤتى أخيراً بحصان السفاد بعدما ألبست الفرس وأصبحت مستعدة. وتكون ردة فعل الحصان هنا مختلفة تبعاً لميزاته الخاصة ودرجة عصبيته، وسنه وخبرته دون شك، فأحياناً يكون الحصان مستعداً للضراب فور خروجه من الحظيرة، ومن الأفضل أن تتم عملية الضراب في مكان هادىء.

وعند وصوله إلى الفرس يجب شد هذه الفرس وتهدئتها إذا كانت عذراء أو عصبية ويجب أن يكون السائس معتاداً على تهدئتها والتعامل معها في حالة هيجانها. إذ يجب أن يرفع رأسها عالياً قدر الإمكان. وعندما يصبح الحصان مستعداً للقفر مع انتصاب كامل في عضوه التناسلي يبعد أحد الفنيين ذنب الفرس ويزال الحبل من رجل الفرس بسرعة، ويُراقَب عملية دخول العضو في مهبلها، وبالإمكان المساعدة في ذلك في حال عدم خبرة الجواد. ويجب إبقاء الفرس هادئة قدر الإمكان خصوصاً عندما يبدأ قذف المني. ويقضي الفحل حوالي دقيقة أو دقيقتين في هذه العملية ويتم التأكد من إتمام عملية القذف عبر مراقبة الجزء الورائي من العضو، فيلاحظ عليه بعض التموجات التي تحصل فور مرور دفعات السائل المنوي.
وبعد انتهاء العملية تزال الحبال، وكذلك قطعة القماش من حول الذنب وتفرق الفرس عن الحصان لمدة عشر دقائق، ويجب على السائس ألا يشجعها على التبول خوفاً من ضياع الحيوانات المنوية.
وخلال فترة الحيال تضرب الفرس عدة مرات يوماً بعد يوم وإذا كان للفرس حين الجماع مهر يجري خلفها فيجب حجر ذلك المهر في مكان آخر أثناء عملية الجماع، وذلك لأن وجود المهر الصغير يجعل أمه غير راغبة في جماع الفحل. وإذا حصلت الإباضة للفرس طبقاً لدورتها العادية فمن الواجب أن يعاد الجماع مرة ثانية، ولكن إذا عادت إلى الجماع بعد ستة أسابيع فذلك يدعو لضرورة الفحص للتأكد من عدم وجود العدوى، وهنا يجب إعطاء الفرس والفحل غذاءً بروتينياً جيداً وزيادة الفيتامين E ضرورية ولها فوائدها.

الضراب الاصطناعي
تكمن هذه الطريقة في إدخال نطفة الذكر عبر أنبوب معين يستعمل لهذه الغاية لتلقيح بويضة الأنثى، وهذا النوع شائع الاستخدام في مختلف دول العالم التي تهتم بتربية الخيول وتأهيلها. إن هذه الطريقة تواجه أحياناً بعض الصعوبات، فبعض الخيول الأصيلة والتي يراد الإكثار من نسلها ترفض أن تقذف السائل المنوي في المهبل الاصطناعي المعد لهذه الغاية.
إن عملية الحصول على السائل المنوي ليست بالسهولة التي يتصورها البعض وفيها كذلك شيء من الخطورة. لذا يجدر بالفّني المتخصص في هذا المجال توخي الحذر في عمله هذا.

وهنا لا بد من ذكر حقيقة أن أول من اخترع التلقيح الصناعي هو أحد رجالات شبه الجزيرة العربية في الجاهلية. فقد تاقت نفس هذا البدوي لتلقيح فرسه من فحل مشهور، ولم تتح له الفرصة المناسبة لإجراء هذا التلقيح في بداية الأمر، ثم استحالت عليه نهائياً. الأمر الذي جعله يلجأ إلى مراقبة هذا الفحل ليلاً نهاراً، أملاً في الإنفراد به وهو يضرب إحدى الأفراس، وفي يوم من الأيام رأى الفحل المقصود وهو ينزو على فرس.
فتسلل خفية، ووافق اللحظة التي أوشك الفحل أن يقذف ماءه، فتلقفه البدوي وكان ذلك على قطعة عسيب نخل، حملها الأعرابي لفرسه وألقحها به إلقاحاً اصطناعياً، فحملت وعاشر الجنين في رحمها واكتمل. وخرج فكان على شاكلة أبيه في النهاية من النجابة والسرعة والجمال.
تكمن أهمية الضراب الاصطناعي في المساعدة على تأهيل العروق، وتحسين النسل عن طريق إدخال دم أكثر الخيول أصالة في العالم بعضها ببعض، دون اللجوء إلى نقل هذه الخيول من بلد إلى بلد.
كما أن هذه الطريقة لا تعرض الخيول للإصابة بأمراض جنسية، كما أنها تمنع حدوث العدوى وانتقالها من فرس إلى آخر



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مرحلة البلوغ الجنسي عند الحصان والفرس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحياه :: المواضيع العامه ::  أقسام عامه :: الطبيعه والحيوانات-
انتقل الى: