حياه
عدد المساهمات : 457 نقاط : 1210 تاريخ التسجيل : 01/07/2011
| موضوع: اداب الصياااااااااااااااااام الأحد يوليو 10, 2011 5:48 pm | |
| من آداب الصيام آداب الصيامالواجبة ومنها: 1- اجتناب الكذب. 2- اجتناب الغيبة. 3- اجتناب النميمة. 4- اجتناب شهادة الزور. 5- اجتناب الغش فيالمعاملات. آداب مستحبة : 1- ومن آداب الصيام : تأخير السحور إن لم يخش طلوع الفجر الثاني ، قال صلى الله عليه وسلم : (لا تزالأمتي بخير ما أخروا) السحور وعجلوا الفطور2- ومن آداب الصيام: تعجيل الفطر إذا تحقق غروب الشمس ، قال صلى الله عليه وسلم : (لا يزال الناس بخيرما عجلوا الفطر) (متفق عليه) . 3-ومن آداب الصيام: أن يفطر علىرطب ، فإن لم يجد فعلى تمر ، لأنه صلى الله عليه وسلم: كان يفطر على رطبات فعلىتمرات، فإن لم تكت تمرات حساً حسوات من ماء) أبو داود والترمذي. 4- الدعاء بعد الإفطارعن ابن عمر قال:" كان رسولالله صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال: "ذَهَب الظمأ وابتلَّت العروق وثبت الأجرإن شاء الله". رواه أبو داود ( 2357 ) . والحديث : حسَّنه الحافظ ابن حجرفي " التلخيص الحبير " ( 2 / 202 ) . 6- ومن آدابِ الصيامِالمستحبةِ كثرةُ القراءةِ والذكرِ والدعاءِ والصلاةِ والصدقة. وفي صحيح ابن خزيمةوابن حبَّان أن النبي صلىالله عليه وسلّم قال: «ثلاثة لا ترد دعوتُهم: الصائمُ حتىيُفْطِر، والإِمامُ العادلُ، ودعوةُ المظلومِ يرْفَعُها الله فوقَ الغمامِ وتُفتَحُلها أبوابُ السماء ويقولُ الرَّبُّ: وعِزَّتِي وجَلالِي لأنصُرنَّكِ ولو بَعدَحينٍ»، ورواه أحمد والترمذي. وفي الصحيحين من حديث ابن عباسٍ رضي اللهعنهما قال: كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم أجْوَد الناسِ، وكان أجوَدَ مايكونُ في رمضانَ حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن. فَلَرَسُولَ الله صلى الله عليهوسلّم حينَ يَلقاهُ جبريلُ أجْوَدُ بالْخيرِ من الريحِ المُرسلةِ. وكانجُوْدُه صلى الله عليه وسلّم يَجْمعُ أنْواعَ الجُودِ كُلَّها من بذْلِ الْعِلْمِوالنَّفْسِ والمالِ لله عزَّ وجلَّ في إظهارِ دينِه وهداية عبادِه وإيْصالِالنَّفْعِ إليهم بكَلِّ طريقٍ من تعْليم جاهِلِهِم وقضاءِ حوائِجِهم وإطعامجائِعهم. وكان جودُه يتضاعَفُ في رمضان لِشَرَفِ وَقتِهِ ومضاعَفَةِ أجْرِهِوإعانَةِ العابدين فيه على عبادتهم والجمع بين الصيام وإطعامِ الطعام وهما مِنْأسْبابِ دخولِ الجنَّةِ. 7- ومن آداب الصيام المستحبةِ أنْ يَسْتحضِرَالصائمُ قدْرَ نعْمة الله عليه بالصيام حيثُ وفَّقَه له ويَسَّره عليه حتى أتمَّيومَه وأكْملَشَهْره، فإنَّ كثيراً من الناسِ حُرمُوا الصيامَ إمَّا بموتِهِم قبلبلوغِهِ أو بعجْزهم عنه أو بضلالهم وإعْرَاضِهِم عن القيام به، فَلْيَحْمدِ الصائمُربَّه على نعمةِ الصيامِ التي هي سببٌ لمغفرةِ الذنوب وتَكْفير السيئاتِ ورفْعةِالدرجاتِ في دارِ النعيم بجوارِ الربِّ الكريم منقووووووووووووووووول.
| |
|