منتديات الحياه
السلام عليكم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
ادارةالمنتدي
منتديات الحياه
السلام عليكم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
ادارةالمنتدي
منتديات الحياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الحياه - عام اسلامى اجتماعى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

المنتدى مفتوح لمشاركات الزوار من مواضيع وردود ويشرفنا انضمامك لأسرتنا


 

 سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أميرة بكلميتى
1
أميرة بكلميتى


عدد المساهمات : 2584
نقاط : 6743
تاريخ التسجيل : 27/08/2010
انثى سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! Egypt_a-01
سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! Imageسُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! Allhom11سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! 177708


الاوسمه سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! 6

سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! Empty
مُساهمةموضوع: سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !!   سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! Icon_minitimeالأربعاء أبريل 13, 2011 6:27 pm


سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !!



د. كميل موسى فرام

استاذ مشارك/ كلية الطب- الجامعة الأردنية

سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !! 64045

الزواج رباط مقدس يتحد به الزوجان لبناء عش الزوجية، ويمثل الانجاب أحد
الأركان الأساسية التي تضمن استمرارية انسياب الترابط الزوجي لفعله السحري
بتقوية الأواصر وتثبيت الدعائم. يعد طفل المنزل بشقائه وعفويته يكفل
التفاهم على نقاط الخلاف، يسمح بتقاطع الأدوار وتداخلها ضمن معادلة رياضية
تمنح النجاح أو الخسارة للطرفين ويحضر التعادل بأي ظرف، لكونه هدية ربانية
تخبرنا وتبشرنا بالرخاء والراحة والطمأنينة، وهناك نسبة من الأزواج قد
يصطدمون بواقع مؤثر بعدم القدرة على الانجاب بالتوقيت المناسب لتبدأ رحلة
البحث وطلب المساعدة والتي تتطلب الجرأة بالاعتراف بدون التسلح بمواقف
التبرير والقاء التهم.
المنطق العلمي صريح بالتعامل مع الأمر، فلا يمكن تشخيص الواقع الصحي تحت
بند العقم بدون مرور سنة كاملة من الحياة الزوجية بكامل متطلباتها بما فيها
ممارسة اللقاء الزوجي مرتين اسبوعيا ودون اللجوء لاستخدام العقاقير
العلاجية بالسر والعلن إضافة للتركيز على هذا الأمر بحدود منتصف الدورة
الشهرية خارج بروتوكول التواصل الزوجي كاستحقاق عائلي، وتمثل تلك الفترة
الذهبية للاباضة لانتاج بويضة سليمة قادرة على الاتحاد مع الحيوان المنوي
بشرفة قناة فالوب الجانبية، ذلك الاتحاد في المادة الجينية وانتاج جنين
كمشروع لطفل قادم بعد تسعة شهور من الرعاية داخل حجرة الرحم وقيد النمو
والتطور.
تتعدد مشاكل فشل الحمل والانجاب، جزء منها يتعلق بالجانب الذكري وجزئها
الآخر يتعلق بالجانب الأنثوي، ظروف جعلت من العلماء في حالة استنفار على
مدار الساعة بالبحث عن السبب، حتى غدونا نحتفل بإضاءة شمعة يومية لاكتشاف
جديد، حتى نصطدم بنفق مظلم آخر يكنز بداخله سر فشل آخر ضمن منطق التحدي،
فنشد الهمة من جديد.
المؤسف أن الصراع للسيطرة على الأسباب ووضع حلول النهايات لها يصطدم بولادة
الجديد منها وربما الحكمة من ذلك اختبار للخلية الدماغية بحدود التفكير
وتذكير بتواضع الاكتشاف، لكننا نتسلح بعزم الارادة والجهد المتواصل للقضاء
على هذا المصطلح اللعين باكتشاف مواطن الخلل لوصف العلاج.
التركيز بسطور هذه المقالة لطرح مفردات مشكلة « الصحية حيث تتعدى آثارها
الخطيرة كسوة الاطمئنان، لواقع نخرها بجميع الجوانب الصحية وسلاحها الفتاك
الحرمان، ف» تمثل للزوج و/أو الزوجة عاملا مشتركا بتأخير فرصة الحمل، وهي
محطة قصرية تلزمنا الوقوف فيها ومراجعة خريطة البحث بإعادة ترتيب
الأولويات.
فيما يتعلق بالجانب الذكري توصل فريق من الباحثين الاسكتلنديين إلي دليل
علمي يؤكد علاقة مضطردة لزيادة الوزن بتأخر الإخصاب، مؤكدين أن ثمة علاقة
ونتيجة سلبية لارتفاع قيمة معامل الكتلة للجسم، وارتباط ذلك بتراجع حجم
السائل المنوي عند الرجال وزيادة إنتاج الجسم لحيوانات منوية غير طبيعية
وغير منتجة، تعاني من خلل ما وغير قادرة أو مؤهلة لاتمام الاخصاب بصورته
الطبيعية، حيث قورنت النتائح التحليلية بنفس الظروف مع رجال يتمتعون بأوزان
مثالية فتبين وجود فروق واضحة في نتائج تركيز الحيوانات المنوية بين
المجموعتين خصوصا في حجم عينة السائل المنوي ونسبة تركيز الحيوانات المنوية
الطبيعية ومعدل الاخصاب بين أزواج الفئتين، على أن تكون رسالة الافادة
لهؤلاء بضرورة تخفيض أوزانهم كفائدة منتظرة لحدوث الإخصاب والحمل إضافة
لسلسلة الفوائد الصحية للأمر بزيادة سلامة وفاعلية الدورة الدموية
وانسيابها بشكل أفضل داخل شبكة الأوعية الدموية، فخلل الانسياب يضعف
الأوعية الدموية للخصية والعضو الذكري، ينتج عنه ضعفا بالانتصاب وأداء
المهمة ضمن الأصول والتسلح والاحتماء بدرع الهروب من الواقع تحت بند جريمة
الاعتراف بالتقصير على مبدأ «الهزيمة ثلثين المراجل».
في الجانب الأنثوي، « تؤثر تأثيرا سلبيا مباشرا على وظيفة المبيض لانتاج
البويضات وتؤخر نموها لتفقدها فرصة الاستمرار لتكوين أجنة صحيحة، إضافة
لفقدان الجسم على انتاج بويضات شهرية بسبب الخلل الوظيفي والهرموني، خلل
تتداخل فيه معادلات الانتاج بصورة مضطربة نتيجة الخلل الهرموني بمستويات
العمل من الغدة النخامية بالدماغ إلى الغدة الدرقية، لغدة البنكرياس والكبد
وصرف سعرات حرارية بدون نتيجة منتظرة يرافقها خلل نفسي وعضوي يصعب من أداء
المهمة الزوجية. خلاصة التحليل تعلن أن « بدرجاتها تؤثر بشكل سلبي على
فرصة الاخصاب والحمل والولادة، لتتضاعف هذه الفرصة إذا كان قطبي العلاقة
الزوجية يميلان للسمنة بدرجة مؤثرة، ناهيك أن « الذكورية المقترنة بتأثيرات
هرمونية على هرمون الذكورة ستزيد من الفجوة الصحية لحدوث الحمل لصعوبة
أداء المهمة الزوجية بأركانها.
لقد كشفت إحدى الدراسات الحديثة في الدنمارك، بأن « تؤثر بشكل مباشر على
نقص وجودة الحيوانات المنوية في السائل المنوي للرجال، وتقلل من فرصة نجاح
عملية التلقيح الصناعي لدى المرأة. وذكرت دراسة أخرى حديثة أجريت في أميركا
أن الرجال البدناء الذين بلغ مؤشر كتلة الجسم لديهم - معادلة قياس الوزن
نسبة إلى الطول - أكثر من 25، تكون نسبة كثافة الحيوانات المنوية لديهم
أقل بنحو 22 في المائة، و24 في المائة أقل من العدد الإجمالي مقارنة بالرجل
صاحب الوزن المثالي، فعندما يصل المؤشر إلى أكثر من 25، يُعد ذلك زيادة في
الوزن، وعندما يتجاوز 30 يصبح سمنة تنذر بعواقب صحية متعددة، وما زاد عن
35 يضمن الفشل بكل محاولات التكيف مع الحياة بما فيها فرصة حدوث الاخصاب،
وتنذر بخطر الوفاة بنسبة تقترب من معدلات الوفاة بسبب التدخين. فئة الرجال
ضمن مؤشر كتلة حجم الجسم المثالي يتمتعون بزيادة كثافة الحيوانات المنوية
السليمة والنشيطة، ولديهم القدرة على أداء المهمة الزوجية باستمتاع والحال
لا يختلف أبداً عندما يزيد مؤشر كتلة حجم الجسم للمرأة عن 35 فتصبح فرصة
الحمل بصورة أقل حتى في حالات التلقيح الاصطناعي، وتكون نوعية البويضات
بجودة أدنى إضافة لعدم التمكن من الاستمتاع بالمهمة الزوجية وتحولها لوظيفة
مرحلية ضمن جدول المهمات، فالجسم الرشيق يمثل سيفا قاتلا يُحْتَرَم ويُهاب
ويحسب له الحساب الدقيق، وتتعدى قطرات غيمته حدود التفكير الضيق بالانحسار
ضمن معادلات الاستمتاع اللحظي.
« تؤثر بشكل سلبي ومباشر على العلاقة الزوجية
وبصورتها الفردية فهي مسبب رئيسي لأمراض السكري من الدرجة الثانية وارتفاع
ضغط الدم الشرياني وأمراض المفاصل وارتفاع الكولسترول ودهون الدم وأمراض
القلب بالإضافة إلى المشاكل الاجتماعية والجمالية والجسدية والنفسية، فعبء
الوظيفة القلبية لإيصال المطلوب بشبكة الأوعية الدموية يتضاعف بدون مبررأو
نتيجة، والانخراط ببرامج اللياقة البدنية والانتقاء الغذائي وتخفيف الوزن
يمثل أسلوبا صحيحا بالتفكير والواقع، وحذاري من الانسياق للبرامج الدعائية
التي تبرز مفعول السحر للعقارات القاتلة للشهية لتأثيراتها السلبية
بالمنظور البعيد، فالوسامة والرشاقة والنحافة والنساقة المنطقية تمثل
أركانا جمالية للطرفين نتمناها ونسعى اليها، ومن ينكر أهميتها يكون قد قامر
وراهن على سقوط ثلوج الصيف، ليقينه بقصر ذات اليد بالامتلاك. الجمال مطلوب
والجميع يبدي اليه الاعجاب، والاعتدال يحتل الدرجة الثانية على سلم
القناعة ونشاز حالات فردية بعكس القاعدة لا يعتبر مبررا للعناد وللحديث
بقية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سُمْنَةُ الرجل والمرأة تعرقل طريق الانجاب !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحياه :: اسرتك :: الامومه والطفوله :: الحمل والولادة والطفل حديث الولادة-
انتقل الى: